[اذا سـاءت الأحـوال..]!

-|[مســاء الخـير والسـعادة عليـكم جميـعاً


عيدكم مبارك وعساكم من العايدين السعيدين

اليـوم أعـود لكـم بمـوضـوع جـديـد عنـوانه:


[]اذا سـاءت الأحـوال...]!


عنـدما تجرفـنا الحيـاة إلى دوامـاتها


عنـدما تسـوقـنا خلـف ملـذاتها


عنـدما تنسينا حكمـة وجـودنا


عنـدما ننسـى إلى من نلجأ!


[مـاذا نغعـل..]!


عنــدما يضــيق بنا الحال ونبتعـد عن الطريـق


خلـف صـديق سيئ أو مصـلحة دنيـوية


خلـف متعـة زائلة أو ضحـكة زائفة


[مـاذا نغعـل..]!


هـي الحياة ترينا أحيـاناً الجـانب المظـلم منـها


لحكـمة عظـيمة


[التـذكـرة]


هـزة قـد تكـون عنيـفة نوعاً مـا .. لكـنها مهـمة جـداً في حـياتنا


إخــواني وأخواتـي


لسـت في موعـظة دينية ولا محـاضرة


لكـن هو مـوضـوع إجتمـاعي بحـت


نحـزن ونفـرح


نتوه في متـاهات هـذه الدنيــا


[فإلـى من نلجـأ..]!


إلـى من تلجـؤون فـي تلك اللحظــة؟


أتـرك لكـم باب النقـاش مشـّرعاً


وباب الإجـابة على التسـاؤل مفــتوحـاً


وفي النـهاية أهـديكم هــذه الأنشــودة


[]



[هـذه كلمـاتها]


-------------


لو سائت الأحوال وضاق عليك الحال
قصر العمر او طال ما لك غير الله


ضاعت عليك الايام احلام ورا احلام
حلال ولا حرام
ضيعت حق الله



يا صاحبي وش فيك غرت فرح ماضيك
لا بد يوم ما يجيك يسألك عنها الله


مالك وحالك وين احسب حسابك زين
الحين مو بعدين فراكك وخاف الله


عمرك تراه محسوب
يكفى كفاك ذنوب
ردد بصوت مغلوب ارحمني يا الله


املئ زمانك ااااه
وعود لا تلكاه
ما يخيبك حشاه
تفرج بعون الله


-------------


أتمنـى أنـي أكـون ما أطلت في المـوضـوع وأنـي وضعـته في مكـانه المنـاسب


لكـم منـي تحـية وأعطـر سـلام


دمـتم بـود]|-]

دانه المحـــــــرق